يتعين على المحتال المسافر عبر الزمن، (ريب هانتر)، تجنيد فريق من الأبطال والأشرار للمساعدة في منع وقوع كارثة قد تؤثر ليس فقط على الأرض، بل على الزمن في الكون بأكمله.
في مواجهة مثيرة، يلتقي الفريق بالشرير الخالد (فاندال سافيج) الذي يشعر بحضور (هوك مان) و(هوك جيرل)، وتنشب معركة عنيفة يفقد فيها (راي) جزءً حيويًا من بدلته، مما يهدد بتغيير مجرى المستقبل.
في محاولة لكسر شوكة (سافيج)، يتسلل (ريب) و(سارة) إلى بنكه لضرب مصادر تمويله، بينما يستغل (سنارت) و(روري) الفرصة ويعودان إلى المدينة لتنفيذ عملية جديدة.
يكشف (دكتور شتاين) عن مخطط شيطاني لـ(سافاج) يهدد بتدمير الكون، فيتسابق الفريق ضد الزمن لمنع (سافاج) من إطلاق العنان لقوة مدمرة قادرة على تغيير مصير كل شيء.
يجد أعضاء الفريق أنفسهم أسرى بمعسكر اعتقال روسي في ظل الحرب الباردة، ومع اقتراب الخطر من كل جانب، يخطط (كابتن كولد) لعملية هروب جريئة لإنقاذ الفريق، بينما يضع (ريب) خطة جانبية تهدد بفشل المهمة الأصلية.
في مغامرة زمنية خاطئة، يجد أعضاء الفريق أنفسهم في عام 2046، حيث فشلت مهمتهم في إيقاف (سافاج)، ونتيجة لذلك، يعيشون في عالم مظلم خسر فيه الأبطال المعركة.
يغرق (ريب) في ذكرياته مع غياب (سافاج)، بينما يثبت (روري) مرة أخرى أنه عبء على الجميع، ويتلقى الفريق نداء استغاثة من سيد الزمن الآخر.
ينتقل الفريق إلى بلدة صغيرة في خمسينات القرن العشرين لتتبع القاتل (سافاج)، حين يشتبهون في تورطه بسلسلة جرائم قتل وقعت مؤخرًا، قبل أن يبدأوا في البحث عن الأدلة.
في مغامرة زمنية جديدة، يفقد الفريق كل من (راي)، و(سارة)، و(كندرا) في حقبة الخمسينيات، عندما تنطلق سفينة الزمن (وافريدر) دون قصد، وتتركهم وحيدين في زمن غريب.
يواجه أعضاء الفريق أزمة أخلاقية صعبة، عندما يكتشفون أن تحديد مستقبل الكون يعتمد على قرار قتل حليف (سافاج) المستقبلي، فهل سيختارون إنقاذ العالم على حساب حياة أحد الأبرياء؟.
في الغرب الأمريكي البري، يتعاون أعضاء الفريق مع الأسطورة (جونا هيكس) من أجل مواجهة خطر جديد يلوح في الأفق، ولكن هل يمكن الوثوق بشخص يمتلك مسدسًا أسرع من الظل؟.
يخطط قاتل محترف إلى محو أساطير الزمن من الوجود، عندما يقرر قتل الأبطال وهم ما زالوا صغاراً، قبل أن يصبحوا أقوياء، محاولًا بذلك تغيير مجرى التاريخ إلى الأبد.
يأخذ (ريب) الفريق إلى لندن في عام 2166، قبل ثلاثة أيام فقط من مقتل عائلته. حيث يعتقد أن هذه هي الفرصة الأخيرة للقضاء على (سافاج) الذي يتربع على قمة سلطته.
بعد محاولات عديدة عبر الزمن، يتمكن الفريق أخيرًا من القبض على الشرير الخالد (وندال سافاج)، ومع ذلك، يقدم (سافاج) عرضًا لـ(كندرا) بإعادة لم شملها مع حبيبها (كارتر)، مما يجعلها تتردد في قتله.
يشعر (ريب) و(روري) بقلق بالغ لسببين مختلفين، بعد أن أصبحا بالقرب من سادة الزمن، بينما تستلم (سارة) قيادة مركبة الزمن، وتلتقي (كندرا) مع (كارتر) مرة أخرى.
بعد العديد من التضحيات التي قدمها الفريق منذ بداية الرحلة، يقرر (ريب) أنه حان الوقت لكي يقرر كل منهم مصيره بنفسه، ويعيدهم إلى مدينتهم بعد بضعة أشهر من مغادرتهم الأولى.