تثار شكوك الكولونيل فرانسوا حول عصمت باختطافه الضابط إلين ومحاولة تهريب أنطوانيت، وتخاف أم النور على مصير بثينة، ويصبح هنائي عضوا بالبرلمان، ويرشِد عبدالهادي عن مكان عصمت وأنطوانيت.