يتهم أبو غالب - الهمشري بخطف ابنته ويشتكي لعزمي بك، وتنفي أم الهمشري وتخبره أن ابنها أنقذ ابنته من الفرنسيين، ويطلب هنائي من رجاله مراقبة الحارة ومنع الهمشري وعصمت وغزال من دخولها.