تعترف سعدية لفريال أن الفرنسين حاولوا اﻻعتداء عليها هي وبثينة وليلى ولكن إحدى الفتيات أنقذتهن ولم يتعرفن عليها، ويتصدى أهل الحارة لمحاولات الفرنسيين القبض على أبو النور.