يكتشف أبو زهدي أن قبر ابنته مدفون به رجلا وليس افتكار، بينما تسوء حالة أنطوانيت بالسجن، ويهجم خطار على السجن لمحاولة تحرير المعتقلين وتقرر أنطوانيت وعصمت معالجة الجنود الفرنسيين الجرحى.