يُستدعى برينس وبامبي لمهمة إنقاذ رهائن تنتهي بمقتل زميل لهما بسبب خطئه، ما يترك خلافًا مع بامبي شقيق آمبر. وبعد اختطافها في كولومبيا أثناء بحثها لعلاج الإدمان، يضعان خلافهما جانبًا للاتحاد في مهمة إنقاذها.
بعد اختطاف آمبر، يسعى برينس وبامبي للعثور عليها في كولومبيا، لكن التعقيدات السياسية والتوترات بينهما تحول المهمة إلى سباق خطير وسط مدينة يغمرها الفوضى، وذلك عندما يعتقد الخاطفون بأنها جاسوسة.
يحاول برينس وبامبي إطلاق سراح آمبر دبلوماسياً، لكن الأمور تتدهور. بعد أن علما بتحرك آمبر نحو فنزويلا، ينضمان إلى الجيش الكولومبي في عملية سرية قبل عبور الحدود، لكن برينس يُصاب بطلق ناري.
يستيقظ برينس في مستشفى، بينما يقرر بامبي اتباع خطة طويلة لإنقاذ آمبر والعيش بفنزويلا بمفرده. يفكر يبرنس بواقع آمبر الصعب، ما يجعله يفكر بالمضي قدما في حياته وحيدا. يقترح ميتش فكرة سرية قد تكون العون الذي يحتاجه بامبي.
تصل آمبر لمستعمرة سجن بفنزويلا. تلتقي بتوماس، المسؤول عن التواصل مع الوزير المتورط بتهريب المخدرات. يوضح لها توماس خطورة وضعها ويستغلها عبر تصوير فيديو ضد أمريكا، وتحاول آمبر الهروب، لكن يمسكوا بها مرة أخرى.
بعد 54 يوماً من فشل مهمة إنقاذ آمبر، يصل برينس وميتـش لكولومبيا ويضع الثلاثة خطة جديدة للحصول على ورقة ضغط عبر خطف مومو شقيق الوزير طارق مقابل إطلاق سراح آمبر.
يصل روي إلى كولومبيا لينضم إلى برينس وبامبي. تلتقي فيوليتا برئيس كولومبيا لتسأله عن ردهم على حادثة مومو. وبعد تلقي رد طارق العنيف والحاسم، لا يرى برينس وبامبي خيارا سوى تصعيد أساليبهما بالتعامل مع مومو.
تتدهور حالة آمبر بسبب التعذيب ويصدر توماس قرار بإعدامها، ويُفرج عن مومو فيواجه طارق، يسرع برينس وبامبي خطة إنقاذها بمساعدة ميتش ووالد برينس، بينما يتذكران المهمة القديمة التي فرقتهما.
عندما يعلم برينس وبامبي أن أمامهما 48 دقيقة فقط لإنقاذ آمبر، فيشنا برفقة جيش من المرتزقة هجوماً على معسكر السجن حيث تُحتجز. تُبلغ فيوليتا باندلاع القتال وتلجأ إلى مصدرها لمعرفة من يقف وراء الهجوم.
بينما يجهز ميتش عملية الإجلاء، يختبئ برينس وبامبي وآمبر. تضغط فيوليتا على رئيس كولومبيا بعد اندلاع حرب مع فنزويلا، فيما تدرك آمبر تورطها في المأساة، ويلاحقهم الجيش الكولومبي أثناء محاولتهم الهرب.