تقوم جماعة من المجرمين معروفين بإسم أكوداما بنشر الإرهاب في مدينة كانساي، حيث تجد مواطنة عادية نفسها في خطر بسبب نواياها الطيبة.
تعرف أكوداما من العقل المدبر الذي يُدعى الأخ خطورة الخطة القادمة التي تسبب الإزعاج لهم، إلا أن الأمور السيئة تزداد عندما تهجم الشرطة عليهم وتتمكن المجموعة من الهرب بصعوبة.
لا تسير العملية كما هو متوقع ويبدأ الوقت المحدد في الانتهاء، لذا يتعين على المجموعة التصرف بإرتجال ونسيان الخطة للنجاج في تنفيذ عملية السرقة الكبرى.
تهاجم الشرطة مجموعة اكوداما مرة أخرى وهم في طريقهم لإنهاء مهمتهم، مما يُجبرهم على الدخول في سباق مع الزمن من أجل الوصول إلى القبو والهروب من عناصر الشرطة المتخصصة التي تلاحقهم.
تحاول عناصر الشرطة التعامل مع تبعيات فشلهم، وفي نفس الوقت تقرر مجموعة الأكوداما أخذ فترة راحة من المعارك للتفكير في وجهتهم القادمة.
يصل أحد عناصر الشرطة إلى مكان إقامة الأكوداما لمواجهتهم مما يُسعد (براولار)، لذا يزداد القتال ما بين العناصر المختلفة وتحزن (بوبيل) بسبب إحساسها بأنها منعزلة عنهم.
يصل الفريق إلى وجهته أخيراً بعد مرورهم بالعديد من المواقف الصعبة في رحلتهم الطويلة، إلا أن الأخ يكشف عن الجانب الخاص به من القصة.
ينفصل أعضاء الأكوداما عن بعضهم بعد المواجهة التي حدثت في إكسبو بارك، لذا تكتشف (سويندلر) أثناء الهرب أنها أصبحت في رتبة مهمة، بينما تقسم (بوبيل) على الانتقام من المجموعة بعد تركها وحيدة.
تقع مدينة كانساي في حالة من الفوضى مع نشر (سويندلر) لشيئاً غامض، بينما يستغل أعضاء الأكوداما حالة تشتت الشرطة للدخول إلى مقرهم وإنقاذ الأخ.
يدخل (كوريير) و(سويندلر) في سباق من أجل اللحاق بعناصر الشرطة التي تحتجز الأخ، بينما يتتبعهم (هودلوم) والطبيب لإيقافهم.
تجد (سويندلر) و(كوريير) أنفسهما في محاكاة، حيث تتكرر نفس الأحداث من حياتهما وصولاً إلى اليوم المشؤوم في تاكوياكي، بينما يعمل القراصنة على إنقاذهما.
تخطط (سويندلر) في سرية لمواجهة عناصر الشرطة المتخصصة، بينما يستغل (كوريير) الفرصة لمساعدة الأشقاء على الهرب إلى المكان المخطط لهم.