ولد توفيق أمين محمد أحمد الشيخ الدقن في قرية هورين بمركز بركة السبع محافظة المنوفية. حصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950. بدأ حياته الفنية منذ أن كان طالبا بالمعهد، وأول عمل له كان دور فلاح صغير، ثم اشترك بعدها في فيلم (ظهور الإسلام) عام 1951. التحق بالمعهد...اقرأ المزيد الحر بعد تخرجه لمدة سبع سنوات. كما عمل في فرقة إسماعيل يس. ثم التحق بالمسرح القومي الذي ظل عضو به حتى إحالته إلى المعاش. منذ عام 1958 قدم للمسرح (عيلة الدوغري)، (بداية ونهاية) وغيرها من المسرحيات. كان من هواياته لعب كرة القدم في نادي الزمالك. وقبل ذلك كان يعمل موظفا بالسكة الحديد، وأيضًا كاتب مخالفات بالنيابة الجزائية بالمنيا. حصل على وسام العلوم ووسام الجدارة والاستحقاق. أشتهر من خلال الملامح الغليظة التى أهلته لأدوار الشر خاصة في شبابه. أما أهم علاماته الفنية فهى دوره في مسرحية (الفرافير). استطاع أن يُكسب دور الشرير فكاهة جعلت منه وغدًا وأن يردد عبارات ظلت خالدة في أذهان الجميع مثل: "أحلى من الشرف مفيش"
(حسب المشاهدات)
ولد توفيق أمين محمد أحمد الشيخ الدقن في قرية هورين بمركز بركة السبع محافظة المنوفية. حصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950. بدأ حياته الفنية منذ أن كان طالبا...اقرأ المزيد بالمعهد، وأول عمل له كان دور فلاح صغير، ثم اشترك بعدها في فيلم (ظهور الإسلام) عام 1951. التحق بالمعهد الحر بعد تخرجه لمدة سبع سنوات. كما عمل في فرقة إسماعيل يس. ثم التحق بالمسرح القومي الذي ظل عضو به حتى إحالته إلى المعاش. منذ عام 1958 قدم للمسرح (عيلة الدوغري)، (بداية ونهاية) وغيرها من المسرحيات. كان من هواياته لعب كرة القدم في نادي الزمالك. وقبل ذلك كان يعمل موظفا بالسكة الحديد، وأيضًا كاتب مخالفات بالنيابة الجزائية بالمنيا. حصل على وسام العلوم ووسام الجدارة والاستحقاق. أشتهر من خلال الملامح الغليظة التى أهلته لأدوار الشر خاصة في شبابه. أما أهم علاماته الفنية فهى دوره في مسرحية (الفرافير). استطاع أن يُكسب دور الشرير فكاهة جعلت منه وغدًا وأن يردد عبارات ظلت خالدة في أذهان الجميع مثل: "أحلى من الشرف مفيش"